الأحد، 8 يوليو 2012

محاوله -1-



  • عنده الف حق !...
طاقه الكلمات العميقة تفقد عمقها و قوه رنينها بالاذن بمجرد ما تضحي مستساغه و عالقه بالثغور !.
إكتشفت منذ قليل اني استعمل نفس التركيبات مع اكبر حيز يصل له عقلي من البشر !, ليس كلون يخصني فافخر به بالمحافل و التجمعات, لكني رايته تكرار سخيف يلقيني كاول الضحايا لبئر ملل التكرار و الرتم الواحد المجهد لعقلي !
........
  • محاوله-1- !...
جلست واضعه ساقا علي ساق و قررت ان تسرد بورقتها منابت الموقف و ليس جذوره , فقد تعدت مساله الجذور هذه بجلسه سابقه لم تصل بها الي الي شيء !, ربما لكون الجذور لا تشهد النور عاده ,فتراقب الموقف في ظلام لا يليق بتيهها !.
 لا اعلم و لكنها قررت ان تدرس المنابت و هذا كل شيء !
 كانت تحاول ان تصل لحلول مقنعه قدر الإمكان !, مقنعه لعقلها علي اقل تقدير !, و كان سردها كالتالي ....


  • محاوله-1- مكرر !...
في البدء استرقت نظره علي الممر بمقابله حجرتها لتتأكد من نوم الجميع , فتحظي بصحبة سيجارتها باقل قدر من التوتر , التوتر التي ادمنته دون قصد و بلا امل بالشفاء ,فهي حال معظم البنات المصريات تصحبهن الظلمه في كل لحظات إستمتاعهن , و كأن ما كتب لفرحتهن او لجنونهن ان يشهد الضياء, و ان شاهد الضياء ما استطعن الفرار من بصمات و احكام المتلقين ايا من كانوا صلتهم بهن او بموقفهن !, بكل بساطه هن عرضه لتدخل الكل بلحظاتهن الاكثر حميميه فقط لكونهن بنات مصريات ...........
  • محاوله-1- مكرر بردو !...
 لا اقوي علي الكتابة فمصارحة الذات مستفزه كثيرا !, لا اقتنع كوني كامله و لكن نقصاني لطالما كان قابل للمصاحبة و التعايش معه !,
 لا اعلم متي وصلت لتلك النقطه و لكن لاكن صريحه فنقاط انفصالي عن الواقع بغيه التعايش صارت كثيره و عميقه مؤخرا !.

لعل مرضي ما له بعلاج , لعلني ادمنت تعقيد الجمل لاظل و ابقي علي الإبهار قيد المستطاع ! , لعل يقيني الوحيد يكمن في التخفي و الهروب !.

قررت منذ يومان ان اتخلى عن متعه الظهور و متعه الخفاء كذلك !, ندمت احيانا كوني اتخذت هذا القرار, لاني عاده ما اصارح نفسي  كون وحده الصحبة هي خوفي الاكبر و جحيمي بالارض !
  • (turn back) بدايه مرحله -1- !!
كنت ها هنا اجلس بين حفنه من البرجوازيين المتلونين بما ليس بهم !, رايتهم مجرد حمقي !, حماقتهم نابعه من تلونهم بما ليس بهم باسلوب احمق ,طفولي ,لا يحترم عقليه من هن مثلي . عقليه اقل ما اصفها بها انها محلله جيده مهتمه بالتفاصيل لا اكثر ولا اقل !
لم يرهقوا نفسهم بالشكل الكافي ليصيروا اشخاص متلونين حال الجميع ! فضحتهم حماقتهم بما بهم عن حق ! امامي علي الاقل !فصاروا لا يستحقوا التلون من اجلهم !
فقط حمقي !

ملابسهم تشبهني كثيرا , رغم ان رائحه عفن وحدتي و تخاذلي عن ملو فراغ يومي بكائنات فارغه اضاف لي نكهه غير قابله للاخفاء!
  • نهاية محاوله -1- !.....
انها الوحده!!
 دوما ما كانت الوحده هي المحرك الاساسي لتصرفات اكرهني لكوني اتخذتها سبيلي يوما ما لاشفي من هذا المرض !
..............
..........
.....
  • نقطه فشل -1- !...
تري متي قررت ان اتحدث عني , و متي انسقت لان اتحدث عنهم !
لعلها لعنه التفاصيل تصيبني من جديد !
ساتوقف الان و اعدل من وضع سيجارتي بالطفاية , فلعلني اشفي يوما ما , حينها ساكون نفسي رغم انف بعض من لهم انوف !
انوف قد تقوي علي التقاط ما بي من روائح ,بعيدا عن رائحه عفن وحدتي السمج السخيف !!
................
:)
  • محاوله-2- !...
:)





هناك 5 تعليقات:

Unknown يقول...

طاقه الكلمات العميقة تفقد عمقها و قوه رنينها بالاذن بمجرد ما تضحي مستساغه و عالقه بالثغور !


((((صحيح جداااااا)))

كنت ها هنا اجلس بين حفنه من البرجوازيين المتلونين بما ليس بهم !, رايتهم مجرد حمقي !, حماقتهم نابعه من تلونهم بما ليس بهم باسلوب احمق ,طفولي ,لا يحترم عقليه من هن مثلي . عقليه اقل ما اصفها بها انها محلله جيده مهتمه بالتفاصيل لا اكثر ولا اقل !


(((كوجودين ف كل مكاااان ...حاجه لا تطاق ))))


مجملها جيد

استمرى

غير معرف يقول...

wheres your fb profile

سميحة ميحة يقول...

انا ديأكتيف مؤقتا بس :)

shaimaa rady يقول...

لعلها لعنه التفاصيل تصيبني من جديد !

بالتأكيد إنها لعنه التفاصيل
أو

ربما نعمه التفاصيل :)

غير معرف يقول...

maybe i cant wait too long , quite as good as i should have :)