الخميس، 21 يناير 2016

حق الرد!



حق الرد مكفول عاده لايا من كان في اي امر ايا ما كان فنحن نحيا بدوله تحترم الحريات كما يوهموننا !,الحقيقه عكس ذلك وجميعنا نعرف ذلك او لنجمل الواقع و نقول انها حريه غير مطلقه فقط !
 لكن ما بالنا فهذا ما يرددونه و علينا ان نردده لنحترم الكذبه التي نحياها حتى نظل نحياها او حتى نظل نحيا بالاصح فمواجهه مدي قبح حقيقه واقعنا لا يتركنا الا امام ذواتنا مفتعله التفاصيل التى تؤمنا في صلاه الي الما لا نهايه حيث نبقى تعساء و وحيدين !
لذا لتبقي الكذبه باوج بريقها لتنجح في تذيلنا ورائها لوقت اخر لنبقى تعساء ولكن برحيق اليقين !

ليست هناك تعليقات: