الاثنين، 25 يوليو 2011

شعوريه!!!!


اعلم .....
اعلم ان بهذا خطأ قد يكون بعين البعض فادحه!!
 لكن لا عيب ,فلا زلت كائن شعوري !, اشعر و من ثم أتحدث ....
 لكن كمعلومه بسيطه بضوء خافت ! معني كونها ارتقت لان يفصل بها كوني اشعر بها او لا!! , فقد تعدت فعليا كونها مقنعه و قابله للتعايش......
 انا في السليم !!!!!!!
.....................
اشعر بأحقيه البدء ,فقد أنهيت كل ما كان فعليا و أشرفت بكل جد علي قطع جميع أوصاله . 

  • قدماه, فلن يتشبث بي بأظافره ملونه الطابع و خلخاله المحفز !!( فبهذا أمنع فكره الدم , فكره التعاطف ,ولنزيد عليها إلتصاق الأفكار لحنا و لونا بأدراج ذاكرتي)!!!!
 
  • يداه, فلن تشير علي !! كمن فعل فعلته و ذهب إلي حيث اللا مكان !!( فبهذا أمنع فكره ترقب الجزاء )!!!!!

  • عيناه, فليست هناك إمكانيه للغمز كسبيل للإستعطاف ايضا , فانا قليله الحيله امام ابواب العطف اللا موصده !!( فبهذا امنع فكره إرتداء النظاره الشمسيه ,هربا من اللقي )
.........
 
أشرفت و جديا جدا علي ان ابدأ من جديد!! , فقط ان ابدأ !!! و من ثم بدأت !!.
جلست و تخططت أبعاد بدايتي , لم أكن علي يقين تام بأني اقوي علي البدايه , فلا زلت في طور التخبط و اللا إتزان مما قد كان !!
جلست و امسكت بثلاثه أقلام !!
 شرعت في تدوين ما كنا عليه و ما كان !!.........
 لا اريد ان احافظ علي هذا الرتم فلنختلق كلمه خزعبليه تفني هذا البؤس المستدام.. مستدام!!!!!

حمــــــــــــــــــــــــــــــــــــاره...
 
نعم أشعر بكوني كنت حماره !!! و لأني اؤمن و جدا جدا, أن لكل كوب نصفان ممتليء و فارغ !, إذا لهذا المسمي صالح و طالح ! .

 فقد إجتزت فكره الصبر في التحمل. بينما تماشيت مع الوضع علي اقل احتمال للتغيير!!
 كالحمار تماما , يستطيع و هو نائم السير حتي المنزل ولا منزل سواه !! 
هكذا كنت !!!! 
و لا استبعد كثيرا كوني كنت احمل اسفارا و لا افقهها عن قصد!! 
 فقد علمت منذ حين بأحقيه النهايه لاسباب واضحه بلا  ادني تأمل, و رغم ذلك تناسيتها و قررت الإستمرار !!

أيا ما كنت و كان فقد اضحيت جديده الان !!! 

تتناثر بداخلي الأفكار!!.و الاتزان المعهود المنشود لا زال مستحيلا!! .

 لا اقوي علي الصبر!,فانا لست بكائن صبور !
 أميل الي الإنجاز و السرعه !, فرحا و حزنا و يقينا!, أبديه الابديه لا تعنيني سوي في تسجيل كل هذا علي مدي بعيد !!
 حيث التذكر بعد حين !!!!
مجرد مماطله !!
.....................
 لا احاول ان اقفز بكم داخل غياهب عقلي

لاني اعلم باني و ان فعلت فساحاسب بجرم القتل عمدا لكم 
 و انا لا اقوي علي تحمل مترتبات الموقف ....
.....................
لن استسهل تلك المره !

 فلن اجتاز الموقف بكوني اتدلل عليه قليلا حتي يردع عن فكرته! 
 كأي انثي تعلم مواطن قوتها و تستغلها خير استغلال!
 ساتعامل مع الموقف كانثي تنحت عن كونها انثي!
  تمسكت بفكره واحده وحيده شريده, تنحصر في كونها عقل ... بلا روح!!
بلا جسد!
 بلا منطلق يؤخذ علي مني في وقت ما !!!!! 
فانا جلادي المثقف المحبب الحاني علي !!!!
..........................

سارتل سيرتي ترتيلا تلك الفتره لاتذكرني بعد عام من الان !!!!! 

بحه صوتي ترن باذني الان و انا اقول ................( ياااااااااااه كم كنت علي صواب بأن ما احتجت له حقا هو سنه تامه كامله محدده النكهه!)

 ساختار نكهه اليقين !!!!!

و هنااااااااااا قررت ان تصمت ,تأخذ نفسا عميقاااااااااااااا  و جداااااااا 

و تودع كل ما كان...
  مرأي ولا مفهوم 
      مرأي و مفهوم و لا مقنع 
             مرأي و مفهوم و مقنع و غير قابل للتعايش !!!!

من إنعكاس مرأتي 
 أراني
 أتشممني 
المسني
 اضحي مفهومه جدا جدا جدا
لي !!!!!!

هناك تعليقان (2):

Unknown يقول...

تتناثر بداخلي الأفكار!!.و الاتزان المعهود المنشود لا زال مستحيلا!! .
كم انا مثلك فى هذه القصاصة ، اتمنى أن تحيكى بدايتك جيداً فأحصل على أمل بخصوص خاصتى

مُمتِعة جداً .. أرى أنه بداخلك زخم أكبر مما زرعتيه هنا .... لهذا هى رائعة ،، تحمل المزيد للمخُيلة

دمتِ فى تألق عزيزتى

نشات يقول...

احساسات رقيقة