..... ذات لا تستحق الجلد.......
و يبقي السؤال الاوقع.....
هل اتخاذي للخطي السليمه يؤهلني للوصول الي النهايه السليمه ؟؟؟
ما الدافع القوي و الزاد الذي لا بد ان اتحلي به و اتمسك به لاضحي علي توقع تام لكل المواقف و متسعه الادراك لكل و اي شيء , كما اتمناني !!
ما هي المده التي تستحقها تلك الرحله علي اي حال ؟ حتي لا اطيل فاتفاني في تقصير عمري و لا اقصقص من ريشها فاراها في النهايه لا مرضيه علي الاطلاق لما تبقي من عمري و حينها يكون كثير ولا مرضي...
لعل هبتي في الحياه كانت رؤيه الطالع و التفكر في كل ما هو اهل للتفكر بلا ارهاق لي او لهم او لنا علي كل الاصعده..
لعلني في يوما ما قد اندد بالموقف و اعلن عن يقيني بلا اهميته و من ثم اقلب صفحات كتابي لاري النهايه .و من ثم انتقل لكتاب اخر اكثر ايداعا لشخصيتي.....
و لما الانتظار و لما التعلل بالوقت؟
لما الخوف من مواجهه اليقين؟؟
تعلمت من ما سبق( ما هو قابل للتعلم و ليس بتجربه خاصه او بظل زائل )
ايقنت
تفائلت
خطوت اولي خطواتي
و من هنا عشت....... حيااااااااااااااااااه
و لا زلت اتمني. . لا زلت اتسائل عن الضمانات .لا زلت اتمني ان اهدي الي سبيل قابل لان يرضيني ... و حينها ربما ارضي .... مواجهه!!!!!!!!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق