السبت، 26 نوفمبر 2022
آحبك لاحيا...
السبت، 15 أكتوبر 2022
تبعا للظرف المرهون..
الجمعة، 14 أكتوبر 2022
اعتقد انى استحق هذا الحظ..
الخميس، 29 سبتمبر 2022
هدف رائع ولكن في مرمانا!
الثلاثاء، 16 أغسطس 2022
العمر عمار والقلب خضار
الثلاثاء، 12 يوليو 2022
ناموسة إنتحارية
الأربعاء، 29 يونيو 2022
إحتفاظي بعهود لم تصنها..
الاثنين، 16 مايو 2022
اجل استطيع، ولكن لا اريد...
استطيع ان اعدك بان اجمع لك النجوم! افجر عنك العوالم! أحارب حتى النهاية ! ولكن لن استطيع ان اعدك بأن اظل احبك بينما افعل كل هذا…
استطيع ان اعلمك الرقص، الشعر، الغناء! ولكن لن استطيع اقناعك بأن كل هذا يستحق !
لهذا ولهذا فقط، فلنرمى النرد سويا لنعلم ما يخبئه لنا القدر، (جوز ولا فرد) !
في الحالتين ستكون اخر كلماتى لك (احببتك ولكن..)، وسيكون ردك على الارجح غير متوقع وخارج السياق..
لا اعلم حقا..
ما اعلمه ان النهاية كانت عندما توغل الملل !اى بعد البداية بقليل، وهذا ما يؤلمنى في كل ما حدث! فلم نستمر طويلا لننجح، ولم نصمد كثيرا ففشلنا!
يؤلمنى اختصارى للرحلة بكلمات قليله، لا اعلم ان كان هذا يرجع لقصر الرحلة ام لعدم عمق اثرها!
الخطة واضحة بعقلى! سأنكر الذكرى حتى تتجمل بالنسيان التام وترتاح بالعدم.
الخميس، 5 مايو 2022
حب العائلة لم يعد للعلن!
ممتنة للإحتواء!
الأربعاء، 4 مايو 2022
معلومات لم تكن يوما اكيدة!
عشقى لزياد رحبانى بدأ بحضورك ولم ينتهى حتى بعد ان قررت ان تضع نقطه النهاية. لا زلت اعتقد ان خطوة تلحينه للطيفة التونسية لم تكن من قراراته الحكيمة! ولكن حبى لزياد لم يكن لحكمته المطلقه دوما على اي حال، فليفعل ما يحلو له وسيبقي بقلبى له مكانته التى تخصة. وعلية مع كل احترامى لعدم حكمته قررت ان احب "فيرجن" مختلف للغنوة ذاتها" انظر للاسفل ⤵️"
لن اسامحك او اسامح الظروف، التى منعتنا من حضور حفلته بساقية الصاوى، ولكن على اى حال حضرت له بعد سنوات حفلة يتيمة ، صادفت يوم مولدى وقد كانت تذكرة الحفل هدية من صديق يعرف ولعى به!شعرت انى محظوظه لكون لى صديق مثله! بينما تعلم على مدار تاريخنا معا مدى إستحقاقى للقب ذات الحظ الأسوء!
عزفها حينها وغنتها بنت اخرى لا اتذكرها ولا اريد تذكرها! فقد كان صوتها واحساسها كافيين لأن اكرة الاغنية! ولكنى تغاضيت حينها عن الواقع!فقد كنت اشعر انى بحظى الجميل هذا لفى غفلة من الزمن والقدر وعلى ان استغلها احسن استغلال!قد اكون سيئة الحظ ولكننى لم ولن اكن غبيه! علية اخذت اغنى واتمايل باقصى وقار استطعت الامتثال له، حتى لا يطردوننى من دار الاوبرا بالمنارة !كنت اشعر حينها انى محلقه بحق؛ محلقة ذلك التحليق الذى اتخيله عندما أقرأ تلك الكلمة في الروايات، ساحاول تقريب خيالى لخيالك ، كنت اقرب الى بيتر بان في حريتة وسعادتة. تمنيت لو كانت قدرتى على التحليق حق؛ لكنت طرت من مكانى البعيد جدا عن خشبة المسرح حيث تذاكر الدخول بسعر مقبول، احلق برشاقه قاطعة المسرح طوليا لاتوسد برأسى البيانو الذى يعزف عليه زياد!
اللعنه على الجاذبية وعلى بيتر بان الذى لم يعلمنى فنون التحليق!
اكثرت بالحكى كالمعتاد! ولكن اعتقد السبب انى اشتقت لمحادثات كانت تخصنا. لا زالت الاغنية تخصك حتى بعد كل ما كان. سيظل وجودك واختفائك وعودتك على استحياء من جديد، معلومات من ضمن معلومات كثيرة لقنتنى اياها بينما لم ولن تكن يوما اكيدة.
الى بيتر بان خاصتى، دعنا نغنى سويا قليلا او كثيرا...🎶 🎼 🎵
..............................
بترجع الصوره انا وياك ... ما بفهم الشعور مش بايدي
مع انه خلصنا انا وياك ... هيدي معلومات مش اكيده
مع انه خلصنا انا وياك ... مفروض تنساني وانا انساك
و الاوراق صفر و كبرنا بالعمر و ما عاد شئ اسمو انا وياك
من كتر القهر انا وياك ... ما بدي انقهر مره جديده
ما تفكر وحياتك ... عم برجع لحياتك
انا ميل و انت ميل و انتهى
صدقني على مهلك ... غيري عم يشتاقلك
انا حب وانت حب و انت وانتهى
ما تفكر وحياتك ... عم برجع لحياتك
انا ميل و انت ميل و انتهى
صدقني على مهلك ... غيري عم يشتاقلك
انا حب وانت حب و انت وانتهى
قالولي صحابي ما رح ارتاح ... وانك مش الي و رح تهجرني
قلتلن بلعكس نحنا مناح ... هو حبيبي وهو يقبرني
ذكرني دخلك ما كنا مناح ... مش هني رشحونا للنجاح
يا ريتنا متل ما كنا من قبل ... من قبل ما الوقت قطعنا وراح
لا تسامحني و لا تطلب سماح ... انا مش عم ساير لتسايرني
بردو مش مشتاقه على مشكل ع خناقه ... بحبك ما تجاوبني اسمعا
رح ودي شو بدي رح ابعت هالباقه ... يا ارميها يا احملها وتعا
ما تفكر وحياتك ... عم برجع لحياتك
انا ميل و انت ميل و انتهى
صدقني على مهلك ... غيري عم يشتاقلك
انا حب وانت حب و انت وانتهى وانتهى
مع انه خلصنا انا وياك ... هيدي معلومات مش اكيده
الثلاثاء، 3 مايو 2022
لا احد يعلم! وهذا ليس بالامر الهام!
أحترف الحزن والانتظار
أرتقب الآتي ولا يأتي
تبدّدت زنابق الوقت
عشرون عاماً وأنا أحترف الحزن والانتظار
الأحد، 1 مايو 2022
اهلا بكم في كوكب سميحة..
الاثنين، 21 مارس 2022
حب أمى والبسلة الخضراء الشريرة!
الأربعاء، 9 مارس 2022
ان الاوان لنزهر قليلا..
الثلاثاء، 22 فبراير 2022
فيلم Don't Look Up وتجديد إكتئاب ثورة يناير
٢٣-٠١-٢٠٢٢
انا شوفت من كام يوم فيلم- Don't Look Up -على -نتفليكس- ; الفيلم مرعب بالنسبالى انا شخصيا كونه بيبينلك فرضية ان لو استمرت الاحداث على إستقامتها من غباء في الاختيارات واولويات مغلوطة فيا ترى هيحصل ايه! الاجابة اكيد اننا هنروح في داهيه لا محاله!
تباعا هتلاقي كلمة مفيش فايدة بترن في ودنك طووول الفيلم وبعده!
لطالما كان للعلم سطوتة! لكن الحقيقة ان للمال ولرجال المال السطوة الاولى والاخيرة، كنت اظن صغيرة اننى لو امتلكت العلم لامتلكت السطوة والقوة التى اريد؛ ولكن مع الوقت علمت ان العلم لا يباع به ولا يشترى بأرض الواقع! بل الحقيقة ان ثمنه لبخس امام سطوة المصالح الشخصية سياسية كانت او مادية!
الفكرة ان ده تقارب مع وقت ذكرى ثورة يناير المجيدة -2011 Egyptian revolution-! وتذكرى كويس ان ساعتها كنت بفكر بنفس الطريقه !إن يا لهوى لو استمر خط الاحداث-ما بعد التنحى-على إستقامته بدون تدخل درامى يوقف سيل القرف والتصنع والتمثيل ! فاحنا هنروح في داهية لا محالة !
الفيلم رجعنى اعيش من تانى نفس الشعور اثناء تعايشى مع ابطال الفيلم لاتذكر كل التجارب الانتخابيه بعد التنحى، النقاشات المستمرة والعصبية وبحة الصوت في محاولة لتحديد وبروزه الواضح ويراه كل كفيف بس الكل مقرر يستهبل ويتناساه ويبروز المظهر واللسان المتلون بعيدا عن مدى صحة كلامة!
تذكرت كذلك ما توصلت له فيما بعد والذى تطابق الى حد كبير مع إحساس الاحباط العام وعدم الرغبة في المحاولة اللى وصلتله بطلة الفيلم kate dibiasky في النص الثانى من الفيلم ، بعد ان هاجموها فقط لكونها تتكلم بالحق وللحق دون أى مكاسب شخصية على عكسهم جميعا! فرأت نفسها مادة للتنظير والاستهزاء!
تجدد كذلك شعورى بالمركب تغرق هنيها هنيها ؛ شعور عدم الرغبة حتى بالشماته او احقية الشعور بالنصر كون ما قلته كان صحيحا ! الاستسلام للغرق يوما بعد يوم بعد ان قررت مرغمه الاستسلام لكونى ضعيفه ! بلا سلطة! وهذا كافى لجعلى جزء من القطيع غبي كان او ذكى! ليتجدد بداخلى نفس شعور الظلم الذى واجهتة مع مدرستى بالصف الابتدائي عندما كانت تعاقب الفصل بالكامل متجملة بإبتسامتها الصفراء مرددة (الحسنة تخص والسيئه تعم!).... لكن مع تعديل بسيط كون الحسنه لم تخص ابدا ولكن السيئة فقط التى كانت ولا زالت تعم ...
الأحد، 20 فبراير 2022
فراغ يساوى حجم الوجع
اعتقد ان ما يؤلم حقا انه مهما حاولنا الاكتفاء او الإمتلاء يظل الفراغ حاضرا ! وكعادة كل الفراغات يظل موحشا ومخيفا ومتطلب بحقة في الإمتلاء ! رغبة في الخلاص نقرر إشباعة بأشباه اللحظات و أشباه العلاقات و أشباه البشر و أشباه الرضا وأشباة حالات التجلى !