الجمعة، 14 أكتوبر 2022

اعتقد انى استحق هذا الحظ..

ها انا ذا ، احد الملقبون بحسنى الحظ، احد هؤلاء اللائي يختارون اختيارات عشوائيه بحياتهم بينما يصطحبهم الحظ في اختيارهم ايا ما كان، اجل ها انا ذا اتحدث لاول مره وربما الاخيره!

انا لست الشرير في تلك الروايه، انا فقط اريد ان اعيش وهذه الحياه تعنى وجوب المحافظه على الحظ الحالى، حتى اصير مواتى للحظ الاكبر الذى اتمناه واحتاجه حقا... لن اعتذر لامتلاكى هذا الحظ الذي قد يبدو لك انى لا استحقه، ولكن اتمنى ان يكون بذرتى لحظ اريده واعيش لاتولاه فا تلقبوننى بالشرير بروايتى وتحرمنى مما اريد فقط لتحظى ببهاء الركن الضعيف حيث يقبع هناك الكثير ممن يمارسوا هواية مصمصه الشفايف.... انا لا اريد شفايف سوى للعق اظافر اصابع قدمى! 

ربما اؤمن بهذه الهبه الالهيه الكامله الكامنه بداخلى،  هذه العظمه التى حبيت بها ولم اسعى لها! حقا لم اريدها يوما عن قصد ولكنى ساستمتع بها حتى النهايه ....

ليست هناك تعليقات: