الاثنين، 18 يوليو 2011

ربما ...


لا تقارنني فستضحي مقارنه خاطئه , ظالمه, قد تصل الي كونها خيانه كبري للمشاعر , لا مسامحه بها تلك المره !!!
لا تبخل علي بمتعه القرب و من ثم الاكتشاف, فانا امراه قابله للابهار.
 اتمتع بكوني لا زلت انبهر ,و اتمتع بممارسه فعل الابهار لمن يصطحب ظلي و اقتنع بكونه سيتفهم ذبذبات انبهاري و ابهاري , دون حاجه لعمليه انعاش لقلبه القديم , العجوز, المعبق بعنكبوت التجارب , ربما.. 
هكذا كنت و ساظل.
حاله ستخسر كثيرا ان فتها تدنو من مقعدك و لم تؤاخيها و لو ببسمه عابره ...
امراه تستحق التعب....
فيلم اسطوري قديم ان تجد امراه تستحق التعب ! اعلم!!
كحال الرخ . خرافي ان اجد رجلا يستحق التعب, الحزن , الفرح بجانبه او من اجله !!! ربما في بعض اللحظات!!
 رجلي العنقاء لم اجده بعد!!!! اعلم يقينيا لكوني امراه من وقت يحترم!!
  لكن رخي!!!!!!!!!
 دني و ساودعه بصرخه لنفيري العسكري عن فنون الاقلاع. 
ليس كنوع من اجتذاب العقول لعروضي!
و لكنه محاوله لاقناعه بقدراتي في فن الهرب , ليس مجرد الهرب, لكنه هربا تبعا لخطه محكمه , مدبره. تتسم بالحنكه و الاقناع !!!
كما يفعل !! لا اكثر و لا اقل !!
ساقلع عنك حتي تحبز انت العوده !! 
ساترفع عن دخانك حتي ادمن الصحه بدلا من المرض!!, كمعلومه صغيره لم اكن يوما بمدخنه لك!!
دون صراخ,
دون سفر,
دون توجس,
دون دنو من كوننا نحياها دنيا في احيانا كثيره!
فقط دون !!!
 اهو بتطلب كبير ان نكون دون كل ما يدنو من كونها دنيا !!!!
 لا اعلم  حقا . و تبقي دلايتي الابديه .. كلمه ربما !!!!!
ربمااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

ليست هناك تعليقات: